تطلق وزارة النقل مؤتمر «سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية»، برعاية وزير النقل الدكتور نبيل العامودي، وبحضور مسؤولين ونخبة من الخبراء المختصين في كبرى القطاعات والشركات المحلية والعالمية المعنية، المهتمة بقطاع سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية، وذلك بفندق الفورسيزونز بالعاصمة (الرياض)، خلال الفترة بين 15– 16 أكتوبر 2018.
وإلى جانب الدعوة التي وجهها المشرف العام على المؤتمر تركي الطعيمي للمهتمين والمختصين لحضور المؤتمر والمشاركة، أوضح أن إيجاد بنية تحتية وخدمات متكاملة في قطاع النقل واللوجستيات سيدعم النمو الاقتصادي بأفضل المعدلات، وبما يمكن من نجاح متطلبات التنمية بالاعتماد على إستراتيجية النقل الوطنية التي تحاكي رؤية المملكة 2030.
وقال: «المؤتمر يعتبر فرصة مهمة ومشجعة لعقد شراكات اقتصادية، وفرصا استثمارية تعزز البيئة التنافسية والتكامل بين القطاعات المختلفة بهدف الارتقاء بجودة الخدمات اللوجستية».
ويعد المؤتمر فرصة مهمة لتبادل الرؤى وطرح الأفكار لتكوين المناخ الملائم لخدمة وتعزيز الشراكة مع قطاع الأعمال ومجاراة التحديث المستمر في هذه الصناعة، عبر التجارب التي سيسلط الضوء عليها خلال المؤتمر، خصوصا فيما يتعلق بالإمداد والخدمات اللوجستية التي يمكن أن تسهم في تحقيق أهداف «رؤية 2030» في جعل السعودية مركزا لوجستيا عالميا، يعتمد بشكل رئيسي على النقل بقطاعاته المختلفة بمشاركة القطاعين العام والخاص.
وسيسلط المؤتمر الضوء على عدد من المواضيع الحيوية، التي تشكل تحديا على الاقتصاد والحركة التنموية في المملكة، وسيستعرض إنجازات وخطط القطاعات المعنية بالخدمات اللوجستية، التي من شأنها خدمة قطاع الأعمال ومجاراة التحديث المستمر الذي يشهده القطاع اللوجستي.
وإلى جانب الدعوة التي وجهها المشرف العام على المؤتمر تركي الطعيمي للمهتمين والمختصين لحضور المؤتمر والمشاركة، أوضح أن إيجاد بنية تحتية وخدمات متكاملة في قطاع النقل واللوجستيات سيدعم النمو الاقتصادي بأفضل المعدلات، وبما يمكن من نجاح متطلبات التنمية بالاعتماد على إستراتيجية النقل الوطنية التي تحاكي رؤية المملكة 2030.
وقال: «المؤتمر يعتبر فرصة مهمة ومشجعة لعقد شراكات اقتصادية، وفرصا استثمارية تعزز البيئة التنافسية والتكامل بين القطاعات المختلفة بهدف الارتقاء بجودة الخدمات اللوجستية».
ويعد المؤتمر فرصة مهمة لتبادل الرؤى وطرح الأفكار لتكوين المناخ الملائم لخدمة وتعزيز الشراكة مع قطاع الأعمال ومجاراة التحديث المستمر في هذه الصناعة، عبر التجارب التي سيسلط الضوء عليها خلال المؤتمر، خصوصا فيما يتعلق بالإمداد والخدمات اللوجستية التي يمكن أن تسهم في تحقيق أهداف «رؤية 2030» في جعل السعودية مركزا لوجستيا عالميا، يعتمد بشكل رئيسي على النقل بقطاعاته المختلفة بمشاركة القطاعين العام والخاص.
وسيسلط المؤتمر الضوء على عدد من المواضيع الحيوية، التي تشكل تحديا على الاقتصاد والحركة التنموية في المملكة، وسيستعرض إنجازات وخطط القطاعات المعنية بالخدمات اللوجستية، التي من شأنها خدمة قطاع الأعمال ومجاراة التحديث المستمر الذي يشهده القطاع اللوجستي.